(وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)[البقرة: 281],
وقال عمر -رضي الله تعالى عنه-: “حاسبو أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا”.
إنّ فقهَ الحياة الدنيا, وضرورةَ الإيمانِ بالله واليوم الآخر, يحتّم علينا مراقبةَ الله والمسارعة
إلى طاعته، وهزيمةَ الشيطان والهوى، بالأعمال الصالحة, والاستقامةِ الدائمة؛
(وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ)
[آل عمران: 133].