والصيام أخص شعيرة في رمضان، يتزود المسلمون فيه من التقوى،
قال تعالى:
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون }
[البقرة/183].
ثوابه بلا عد ولا حصر، قال الله عز وجل في الحديث القدسي:
( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ )
متفقٌ عليه .
( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ )
متفقٌ عليه .
والصوم يحول بين أهله وبين الشرور والآثام، قال عليه الصلاة والسلام:
( الصَّوْمُ جُنَّةٌ )
رواه الترمذي .